غَرَّدَ اللَّيلُ بألحانِ السُّرورِ...تَتَناغَى فيهِ أَسْجاعُ الحُبُورِ


وَاكتَسَى مِن حُسْنِكمْ وَجهـاً جَميـلاً...كصَباحِ العِيدِ فـي ثَغـرِ الزُّهُـورِ
وَغَـدا اللَّيـلُ بِكُـمْ شِعـراً زَكِيًّـا....قَافُـهُ كالمِسـكِ أوْ خَـدِّ العَبـيـرِ
يَنثُرُ الأفـراحَ فـي كـلِّ مكـانٍ....باسِماً يَختـالُ كالـوَردِ النَّضِيـرِ
فَتَداعـتْ فيـهِ أَنْـسـامُ وَفــاءٍ.....يَقتَفِيها الـوُدُّ فـي صَـفٍّ مُثيـرِ
مُثْـقَـلاتٌ بِأَفانِـيـنِ رَبـيــعٍ.....شِيْحُهُ قدْ ماسَ في عُمْـقِ العُطُـورِ
وَشَذا القَيْصُومِ يَلْهُـو فـي سَمَـاهُ.....ضاحِكاً، كالوَدْقِ مِن فَوقِ الحَرِيـرِ
بَيـنَ كفَّيـهِ شَآبـيـبُ سَـحَـابٍ......مَشْيُهـا فِيـهِ تَرانِـيـمُ بَشِـيـرِ
فَلْتَطُـلْ - يـا أيُّـهـا اللَّـيـلُ -فَإنَّا....... قدْ وَجَدناكَ نَمِيراً فـي نَمِيـرِ
وَلْتَكُـنْ - يـا أيُّهـا القَـلـبُ -سَعِيداً .....دامَ أنَّ السَّعْدَ في هذا الحُضُورِ

السبت، 2 أبريل 2011

ّّ تســآؤل..! ّّ


اتساءل وذاتي...

هل يسخر مني॥؟

ام ضميره يؤنبه مثلي॥؟

كيف ينام ويصحو...؟

كيف يعيش...؟

كيف يستطيع المضي في حياته...؟

ألم يفكر بي...؟

ما كان هدفه...؟

ماذا حدث له؟؟

هل حلت عليه لعنه فارجعته لرشده؟؟

أم ما خاف عقاب ربه بعد خطيئته॥؟

هل أعفو عنه ام لا ابيحه،،،،،!!

<<جنـــــــوـوـوـون !!!!



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق