غَرَّدَ اللَّيلُ بألحانِ السُّرورِ...تَتَناغَى فيهِ أَسْجاعُ الحُبُورِ


وَاكتَسَى مِن حُسْنِكمْ وَجهـاً جَميـلاً...كصَباحِ العِيدِ فـي ثَغـرِ الزُّهُـورِ
وَغَـدا اللَّيـلُ بِكُـمْ شِعـراً زَكِيًّـا....قَافُـهُ كالمِسـكِ أوْ خَـدِّ العَبـيـرِ
يَنثُرُ الأفـراحَ فـي كـلِّ مكـانٍ....باسِماً يَختـالُ كالـوَردِ النَّضِيـرِ
فَتَداعـتْ فيـهِ أَنْـسـامُ وَفــاءٍ.....يَقتَفِيها الـوُدُّ فـي صَـفٍّ مُثيـرِ
مُثْـقَـلاتٌ بِأَفانِـيـنِ رَبـيــعٍ.....شِيْحُهُ قدْ ماسَ في عُمْـقِ العُطُـورِ
وَشَذا القَيْصُومِ يَلْهُـو فـي سَمَـاهُ.....ضاحِكاً، كالوَدْقِ مِن فَوقِ الحَرِيـرِ
بَيـنَ كفَّيـهِ شَآبـيـبُ سَـحَـابٍ......مَشْيُهـا فِيـهِ تَرانِـيـمُ بَشِـيـرِ
فَلْتَطُـلْ - يـا أيُّـهـا اللَّـيـلُ -فَإنَّا....... قدْ وَجَدناكَ نَمِيراً فـي نَمِيـرِ
وَلْتَكُـنْ - يـا أيُّهـا القَـلـبُ -سَعِيداً .....دامَ أنَّ السَّعْدَ في هذا الحُضُورِ

السبت، 2 أبريل 2011

إلى من اهوآه..،‘


لن يكووون للشوق معنى ان لم يكــن لكـ....

اشتقت لي كما انا...؟؟

هل تتذكرني كل ليله مقمره...؟؟

هل تتذكر اخر مره تسامرنا...؟؟

كانت امواجك عاليهـ...؟؟

ورغم سواد ليلك الاثيري ॥

وصوت موجك العالي...

الا انني أعشقكـ أهواك॥

أذووب شوقا للقياكـ...

عزيزي انتظــرني...

فلابد من لقاء قريب...

أحبكـ....


६=३=२०११

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق